الجنس ملح الحياة وترك الجنس رغما لاعاقة صحية هو الحرمان والعاهة التي لا تدانيه مصيبة اخرى,فالتخلي عن الوظيفة او الرياضة او اي شيء اخر لعارض صحي قد يهون اذا ما قورن بالحرمان من الجنس لذات العارض,لذا نستمع اليوم لآراء الاطباء حول ممارسة الجنس مع مرض ارتفاع وانخفاض ضغط الدم عافاكم الله ,ومتع الله من يعانون منه بالملائمة والتوفيق بين الجنس والعافيه...

يرافق الممارسة الجنسية جهد جسدي كبير يبذله الانسان رجلاً كان أو إمرأة ، من أجل الوصول إلى قمة الرعشة الجنسية . هذا الجهد يؤثر بصورة مباشرة على شرايين الدماغ والأوعية الدموية الأخرى نظراً لسرعة ضربات القلب .
لذلك يجب على المريضة المصابة بإرتفاع ضغط الدم أن تتوقف فوراً عن الممارسة الجنسية في حال شعورها بصداع شديد أو دوخة أو تقيؤ أو بألم أو إنقباض في وساط الصدر .
من المستحسن إتخاذ الإجراءات التالية من أجل تفادي أية عوارض غير محمودة :
- المواظبة المستمرة وبإنتظام على العلاج وتناول الأدوية الكفيلة بإزالة ارتفاع ضغط الدم
- إتخاذ الاوضاع الجنسية المناسبة التي توفر عليها القيام بجهد جسدي غير مرهق كأن تكون طرف ساكن او المراوحة بين ذلك
- وضع الرأس على وسادة عالية أثناء الممارسة الجنسية ، من أجل تخفيف ضغط الدم المتزايد على شرايين الدماغ وإفرازاته الدموية
- يمنع يتناول المنهبات أو المسكنات والمهدئات قبيل الممارسة الجنسية ، لأن المنبهات كالقهوة والشاي تزيد من تقلص شرايين الدماغ وتصلبها ، وتساعد على ارتفاع ضغط الدم ، أما المسكنات والمهدئات كالأدوية والمخدرات على أنواعها فهي تعيق العملية الجنسية ، مما يدفع بالمرأة لبذل جهد أكبر من أجل الإستجابة وذلك يسبب لها الإرهاق والتعب
- من المفضل تناول ادوية الضغط قبيل الممارسة الجنسية لتأمين وقاية إضافية
- على المريضة المصابة بارتفاع ضغط الدم أن تأخذ قسطاً من الراحة التامة بعد الإنتهاء من الجماع ، وأن تمتنع عن القيام بأي مجهود إضافي ، كما عليها ان تعتاد على ممارسة طريقة الاسترخاء مع ما يرافق ذلك من تمدد وإراحة للأعصاب والعضلات والشرايين و الاوعية
يرافق الممارسة الجنسية جهد جسدي كبير يبذله الانسان رجلاً كان أو إمرأة ، من أجل الوصول إلى قمة الرعشة الجنسية . هذا الجهد يؤثر بصورة مباشرة على شرايين الدماغ والأوعية الدموية الأخرى نظراً لسرعة ضربات القلب .
لذلك يجب على المريضة المصابة بإرتفاع ضغط الدم أن تتوقف فوراً عن الممارسة الجنسية في حال شعورها بصداع شديد أو دوخة أو تقيؤ أو بألم أو إنقباض في وساط الصدر .
من المستحسن إتخاذ الإجراءات التالية من أجل تفادي أية عوارض غير محمودة :
- المواظبة المستمرة وبإنتظام على العلاج وتناول الأدوية الكفيلة بإزالة ارتفاع ضغط الدم
- إتخاذ الاوضاع الجنسية المناسبة التي توفر عليها القيام بجهد جسدي غير مرهق كأن تكون طرف ساكن او المراوحة بين ذلك
- وضع الرأس على وسادة عالية أثناء الممارسة الجنسية ، من أجل تخفيف ضغط الدم المتزايد على شرايين الدماغ وإفرازاته الدموية
- يمنع يتناول المنهبات أو المسكنات والمهدئات قبيل الممارسة الجنسية ، لأن المنبهات كالقهوة والشاي تزيد من تقلص شرايين الدماغ وتصلبها ، وتساعد على ارتفاع ضغط الدم ، أما المسكنات والمهدئات كالأدوية والمخدرات على أنواعها فهي تعيق العملية الجنسية ، مما يدفع بالمرأة لبذل جهد أكبر من أجل الإستجابة وذلك يسبب لها الإرهاق والتعب
- من المفضل تناول ادوية الضغط قبيل الممارسة الجنسية لتأمين وقاية إضافية
- على المريضة المصابة بارتفاع ضغط الدم أن تأخذ قسطاً من الراحة التامة بعد الإنتهاء من الجماع ، وأن تمتنع عن القيام بأي مجهود إضافي ، كما عليها ان تعتاد على ممارسة طريقة الاسترخاء مع ما يرافق ذلك من تمدد وإراحة للأعصاب والعضلات والشرايين و الاوعية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق